النحت الغائر. يُعتبر النحت الغائر (Intaglio) نوع من أنواع النحت العكسي الذي يكون فيه المُجسم غائرًا إلى داخل الخلفية، فلا يبدو الشكل بارزًا للأمام فيه، وظهر هذا النوع من النحت منذ العصور القديمة
كان النحت الإغريقي منذ أقدم العصور يهتم بنحت الآلهة التي يعبدونها، وكان لهذه التماثيل قداسةً عظيمةً، فكان يُحفظ التمثال بداخل بناء جميل مُزين بالمنحوتات التجميلية.. الخامات التي استخدمها الأغريق في فن النحت:
أدوات النحت. لا يقتصر النحت على موادّ معيّنة، إنما يمكن النحت على الكثير من الموادّ كالجبس، والخشب، والصخور، وذلك باستخدام أدوات معيّنة خاصّة لكلّ مادة، منها الإزميل والذي يتوافر بأحجام
اتومستك ماكينة حفر ليزر كبيرة S20 برو بلس 400 ملم × 850 ملم، الة قطع ونقش بالليزر 130 واط، طاقة خرج 20 واط، قاطع ليزر وماكينة نقش (مع بكرة ومجموعة مساعدة الهواء ولوحة قرص العسل) قابس المملكة المتحدة
أدوات النحت. لا يقتصر النحت على موادّ معيّنة، إنما يمكن النحت على الكثير من الموادّ كالجبس، والخشب، والصخور، وذلك باستخدام أدوات معيّنة خاصّة لكلّ مادة، منها الإزميل والذي يتوافر بأحجام
تعريف فن النحت : هو عبارة عن فن يعمل على تجشيد الأفكار على شكل مجسمات ثلاثية الأبعاد ، كما أنها تشمل الصنفين الحيوان والانسان ، هذا إضافة إلى إمكانية استخدام الجبص والشمع من أجل تشكيل المجسمات .
نستنتج مما سبق: ١- أنّ نشأة النّحت في اللّغة العربيّة كانت استجابة لضرورة تداوليّة خطابيّة فرضتها عوامل اجتماعيّة وفكريّة، كما كانت ضرورة لغويّة فرضتها الاهتمام اللّغويّ. ٢- أنّ الخليل بن
الحفر على الخشب. النحت على الخشب حرفة وفن مبتكر لا يتطلب مكانا خاصا أو معقدا ولا العديد من الأدوات لممارستها، وجميع الاحتياجات الفردية عبارة عن قطعة من الخشب وأداة حادة للنحت لخلق رسومات وزخارف جذابة عليها.
النّحت. يعتبر النّحت من الفنون التشكيلية، كما أنه فرع من فروع الفن المرئي، ويرتكز هذا الفن على تكوين مجسمات بأبعاد ثلاثية، وتتم ممارسته على المعادن، والصخور، والخشب، والسيراميك، ومواد أخرى
أدوات النحت. لا يقتصر النحت على موادّ معيّنة، إنما يمكن النحت على الكثير من الموادّ كالجبس، والخشب، والصخور، وذلك باستخدام أدوات معيّنة خاصّة لكلّ مادة، منها الإزميل والذي يتوافر بأحجام
وهو ما تجلى أكثر في النحت عندما خضعت الخامة نفسها للكثير من التصورات وامتزجت مع الفكرة والواقع ومع الرؤى البصرية ومع الخيال الحالم والمشوّه في المدرسة التعبيرية، وهو ما كان واضحا في في رؤى
1217;وهو ما تجلى أكثر في النحت عندما خضعت الخامة نفسها للكثير من التصورات وامتزجت مع الفكرة والواقع ومع الرؤى البصرية ومع الخيال الحالم والمشوّه في المدرسة التعبيرية، وهو ما كان واضحا في في رؤى
النحت الروماني. تطور النحت الروماني في منطقة تأثير الإمبراطورية الرومانية ، مع مركزه في المدينة ، بين القرن السادس قبل الميلاد والقرن الخامس بعد الميلاد مشتق أصلاً من النحت اليوناني ، بشكل